الرئيسية / منوعات / متحدث الصحة العبدالعالي: الإشاعات أشد من الفيروسات إذا تفشت … فيديو

متحدث الصحة العبدالعالي: الإشاعات أشد من الفيروسات إذا تفشت … فيديو

نفى المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي ما يتم تداوله حول تسجيل إصابات جديدة بفيروس كورونا في المملكة داعيًا إلى استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية، ومشيرًا إلى أن الشائعات أخطر من الفيروسات.
وقال العبدالعالي على هامش المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم للكشف عن آخر المستجدات : نؤكد مجددًا أن كل ما يتم تداوله من مقاطع صوتية أو مرئية عن حالات إصابة بفيروس #كورونا الجديد في المملكة ولم يعلن عنها عبر وزارة الصحة هي مقاطع غير صحيحة ونحذر من تداولها.
ودعا العبدالعالي إلى عدم تداول الشائعات، والتواصل مع @SaudiMOH937 في حال وجود أي استفسار عن الفيروس.
وكان متحدث الصحة كشف اليوم أن مجموع الحالات المصابة بفيروس كورونا في السعودية والتي بلغت 133 حالة، منها 6 تماثلت للشفاء، مشيرًا إلى أن 106 حالات ارتبطت بالسفر خارج المملكة حيث جاءوا من 20 دولة تقريبًا.
وقال العبدالعالي إن الرقابة مستمرة في المنافذ، ويتم تطبيق أعلى المستويات الرقابية موضحًا أنه لم يتم رصد أية حالة في المدارس مشيرًا إلى أن المصابين بكورونا هم 69 حالة ذكور و64 حالة إناث، لافتًا إلى أن جميع الحالات بالغين باستثناء 6 حالات “أطفال”، و73 حالة لمواطنين سعوديين وسعوديات والبقية لجنسيات مختلفة.

– حالة المصابين بفيروس ⁧‫كورونا‬⁩ مستقرة عدا حالة واحدة.
– خطر الشائعات أكبر من خطر تفشي الفيروس، وتبثّ رعب غير مبرر.
– الجهود مستمرة، وأكثر من 700 ألف شخص قاموا بعمل الفحوص عند منافذ المملكة المختلفة.
– لم نرصد حالات في المدارس والحمد لله.
– يجب أن نحذر من التجمعات، كونها فرصة خصبة لانتقال العدوى.
– 106 حالات ارتبطت بالسفر خارج المملكة، قدموا من 20 دولة تقريبًا.
– الرقابة مستمرة في المنافذ، ويتم تطبيق أعلى المستويات الرقابية.
– سجلنا في المملكة 133 حالة مؤكدة، من بينها 6 حالات تعافت بحمد الله، ولا زال 127 حالة مستمرين في العلاج.
– بلغ عدد الدول التي ظهر فيها فيروس ⁧‫كورونا‬⁩ 161 دولة، ومجموع المصابين حول العالم 182 ألف حالة.
– العالم يتجه إلى زيادة في عدد الحالات، ومتى ما ابتعد المجتمع عن الممارسات الخاطئة، سيقل خطر انتشار الفيروس.
– لقاح فيروس ⁧‫كورونا‬⁩ مازال تحت الدراسة ويخضع للتجربة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *